تكبيرات العيد عند المسلمينEid Takbeer for Muslimsتكبيرات العيد معنى التكبير يعني: تعظيم الله تعالى، وتنزيهه عن أيّ نَقص، وفيه معنى الثناء على الله تعالى أيضاً، ويُكبّر المسلم أثناء صلاته، وفي ندائه للصلاة، وفي مَوضع الذِّكر المُطلَق الذي يقصد منه تبجيل الله تعالى.
التكبيرات في عيد الأضحى
متى يبدأ
يبدأ عيد الأضحى يوم العاشر من ذي الحجة، وينتهي يوم الثالث عشر من ذي الحجة، وتُسمّى أيام التشريق، ومدته أربعة أيامٍ متتالية، وهو العيد الذي يلي عيد الفطر.
التكبيرات في عيد الفطر
ونصها كالتالي«الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله
الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله
إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا
الله، ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا
محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى
أزواج سيدنا محمد، وعلى ذُرّيّة سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا».
توقيت التكبير
التكبير في العيدين سُنَّة عند جمهور الفقهاء؛ قال الله تعالى بعد آيات الصيام: ﴿وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ علَى مَا هَدَاكُمْ﴾ [البقرة: 185]،
وحُمِل التكبير في الآية على تكبير عيد الفطر، وقال سبحانه في آيات الحج: ﴿وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ﴾ [البقرة: 203]، وقال أيضًا: ﴿لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ علَى مَا رَزَقَهُمْ مِن بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ﴾ [الحج: 28]،
وقال تعالى: ﴿كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللهَ علَى مَا هَدَاكُمْ﴾ [الحج: 37]، وحُمِل الذكر والتكبير في الآيات السابقة على ما يكون في عيد الأضحى، قال الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه فيما نقله العلامة الخطيب الشربيني في "مغني المحتاج"
قال: [سمعت مَن أرضاه من العلماء بالقرآن يقول: المراد بالعدة عدة الصوم، وبالتكبير عند الإكمال، ودليل الثاني -أي: تكبير الأضحى- القياس على الأول -أي: تكبير الفطر-؛ ولذلك كان تكبير الأول آكد للنص عليه] .
والتكبير سُنَّة عند جمهور الفقهاء، يبدأ قبل بداية أيَّام التَّشريق، على اختلاف في بدايته بين ظُهْرِ يوم النَّحْرِ وفجر يوم عرفة، ونهايته يكون عصر آخر أيّام التّشريق، ويجوز أن يكون في جماعة أو فرادى، والجماعة أفضل ، وصيغته لم يرد شيء بخصوصها في السُّنَّة الْمُطَهَّرة،
والصيغة المشهورة التي درج عليها المصريون شرعية وصحيحة، ومن ادعى أن قائلها مبتدع فهو إلى البدعة أقرب؛ حيث حجَّر واسعًا وضيَّق ما وسعه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وقيَّد الْمُطْلَق بلا دليل،
ويسعنا في ذلك ما وسع سلفنا الصالح من استحسان مثل هذه الصيغ وقبولها وجريان عادة الناس عليها بما يوافق الشرع الشريف ولا يخالفه، ونهيُ مَنْ نَهَى عن ذلك غير صحيح لا يلتفت إليه ولا يعول عليه.
«الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذُرّيّة سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا».
توقيت التكبير
التكبير في العيدين سُنَّة عند جمهور الفقهاء؛ قال الله تعالى بعد آيات الصيام: ﴿وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ علَى مَا هَدَاكُمْ﴾ [البقرة: 185]،
وحُمِل التكبير في الآية على تكبير عيد الفطر، وقال سبحانه في آيات الحج: ﴿وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ﴾ [البقرة: 203]، وقال أيضًا: ﴿لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ علَى مَا رَزَقَهُمْ مِن بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ﴾ [الحج: 28]،
وقال تعالى: ﴿كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللهَ علَى مَا هَدَاكُمْ﴾ [الحج: 37]، وحُمِل الذكر والتكبير في الآيات السابقة على ما يكون في عيد الأضحى، قال الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه فيما نقله العلامة الخطيب الشربيني في "مغني المحتاج"
قال: [سمعت مَن أرضاه من العلماء بالقرآن يقول: المراد بالعدة عدة الصوم، وبالتكبير عند الإكمال، ودليل الثاني -أي: تكبير الأضحى- القياس على الأول -أي: تكبير الفطر-؛ ولذلك كان تكبير الأول آكد للنص عليه] .
والتكبير سُنَّة عند جمهور الفقهاء، يبدأ قبل بداية أيَّام التَّشريق، على اختلاف في بدايته بين ظُهْرِ يوم النَّحْرِ وفجر يوم عرفة، ونهايته يكون عصر آخر أيّام التّشريق، ويجوز أن يكون في جماعة أو فرادى، والجماعة أفضل ، وصيغته لم يرد شيء بخصوصها في السُّنَّة الْمُطَهَّرة،
والصيغة المشهورة التي درج عليها المصريون شرعية وصحيحة، ومن ادعى أن قائلها مبتدع فهو إلى البدعة أقرب؛ حيث حجَّر واسعًا وضيَّق ما وسعه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وقيَّد الْمُطْلَق بلا دليل،
ويسعنا في ذلك ما وسع سلفنا الصالح من استحسان مثل هذه الصيغ وقبولها وجريان عادة الناس عليها بما يوافق الشرع الشريف ولا يخالفه، ونهيُ مَنْ نَهَى عن ذلك غير صحيح لا يلتفت إليه ولا يعول عليه.
متى يبدأ التكبير :
هنالك قولين للعلماء عن بدأ التكبير في العشر الأوائل من ذي الحجة :
القول الأول:
يرى أن التكبيرات تبدأ من أول أيام ذي الحجة، وتنتهي مع انتهاء أيام التشريق، وأيام التشريق هي أيام الحادي عشر،
والثاني عشر، والثالث عشر من شهر ذي الحجة، وقد سُمّيت تلك التكبيرات التكبيرات المُطلقة؛ لأنها شملت أيام العشر من ذي الحجة جميعها.
القول الثاني:
يري أن التكبيرات تبدأ من فجر يوم عرفة، وتنتهي بانتهاء أيام التشريق، وسُمّيت تلك التكبيرات التكبيرات المقيّدة؛ لأنها حُصرت في ايام معدودة من أيام العيد.
وأخيرا"
هنالك قولين للعلماء عن بدأ التكبير في العشر الأوائل من ذي الحجة :
القول الأول:
يرى أن التكبيرات تبدأ من أول أيام ذي الحجة، وتنتهي مع انتهاء أيام التشريق، وأيام التشريق هي أيام الحادي عشر،
والثاني عشر، والثالث عشر من شهر ذي الحجة، وقد سُمّيت تلك التكبيرات التكبيرات المُطلقة؛ لأنها شملت أيام العشر من ذي الحجة جميعها.
القول الثاني:
يري أن التكبيرات تبدأ من فجر يوم عرفة، وتنتهي بانتهاء أيام التشريق، وسُمّيت تلك التكبيرات التكبيرات المقيّدة؛ لأنها حُصرت في ايام معدودة من أيام العيد.
وأخيرا"
فضل التكبير في عشر ذي الحجة :
التكبير في العشر من ذي الحجة فضل كبير حيث إنَّ التكبير عبادة من العبادات العظيمة التي يُستحب الإكثار منها في العشر الأوائل من ذي الحجة، فهي من باب ذكر الله سبحانه وتعالى،
وقد قال تعالى في كتابه الحكيم: “لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الأَنْعَام ، وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في شرح تفسير هذه الآية: “واذْكرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ معلومَاتٍ أَيَّامُ الْعَشْرِ،
وَالأَيَّامُ الْمَعْدُودَاتُ أَيَّامُ التَّشْرِيقِ”، و في الحديث: “كان ابنُ عمرَ وأبو هريرةَ يخرجانِ إلى السوقِ في أيامِ العشرِ يُكبرانِ ويكبرُ الناسُ بتكبيرِهما ، و التكبير في عشر ذي الحجة يُقسم إلى تكبير مطلق وتكبير مقيد، فالمقيد يبدأ بعد صلاة فجر يوم عرفة إلى صلاة العصر في آخر يوم من أيام التشريق و يكون بعد الصلوات،
والمطلق ما لم يُخصَّصُ له وقتٌ ويكون من أول أيام العشر إلى نهاية أيام التشريق، قال القاضي أبو يعلى: “التَّكبير في الأضحى مطلق ومقيد، فالمقيد: عقيب الصلوات، والمطلق: في كل حال، في الأسواق وفي كل زمان”.
نتمني دعمكم ومشاركاتكم ومتابعتكم لقناتنا علي اليوتيوب ولصفحاتنا ومواقعنا التي ستجدون عليها كل جديد
We wish your support, participation, and follow-up to our YouTube channel and to our pages and websites that you will find all new
_____________________________
رابط قناتي علي اليوتيوب _ My YouTube channel
https://www.youtube.com/channel/UCRAn...
---------------------------------------------
Support link
---------------------------------------------
Support link
https://bit.ly/36AObIx
____________________________
follow my sites
https://www.shamscom.com
https://www.sunstore4u.com
*****************************
تابع احدث تدوينات ومقالات ليصلك كل جديد
http://bit.ly/3uyTO5G
_________________________________
حساب الفيس بوك الخاص بي facebook
https://www.facebook.com/profile.php?...
---------------------------------------------
أبو حسناء للمفروشات
---------------------------------------------
أبو حسناء للمفروشات
https://www.facebook.com/abo.hasnaa.f...
--------------------------------------------
حساب إنستجرام instagram
--------------------------------------------
حساب إنستجرام instagram
https://www.instagram.com/abo_hasnaa_...
---------------------------------------------
حساب تويتر twitter
---------------------------------------------
حساب تويتر twitter
https://twitter.com/Mohamed63625424
التكبير في العشر من ذي الحجة فضل كبير حيث إنَّ التكبير عبادة من العبادات العظيمة التي يُستحب الإكثار منها في العشر الأوائل من ذي الحجة، فهي من باب ذكر الله سبحانه وتعالى،
وقد قال تعالى في كتابه الحكيم: “لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الأَنْعَام ، وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في شرح تفسير هذه الآية: “واذْكرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ معلومَاتٍ أَيَّامُ الْعَشْرِ،
وَالأَيَّامُ الْمَعْدُودَاتُ أَيَّامُ التَّشْرِيقِ”، و في الحديث: “كان ابنُ عمرَ وأبو هريرةَ يخرجانِ إلى السوقِ في أيامِ العشرِ يُكبرانِ ويكبرُ الناسُ بتكبيرِهما ، و التكبير في عشر ذي الحجة يُقسم إلى تكبير مطلق وتكبير مقيد، فالمقيد يبدأ بعد صلاة فجر يوم عرفة إلى صلاة العصر في آخر يوم من أيام التشريق و يكون بعد الصلوات،
والمطلق ما لم يُخصَّصُ له وقتٌ ويكون من أول أيام العشر إلى نهاية أيام التشريق، قال القاضي أبو يعلى: “التَّكبير في الأضحى مطلق ومقيد، فالمقيد: عقيب الصلوات، والمطلق: في كل حال، في الأسواق وفي كل زمان”.
نتمني دعمكم ومشاركاتكم ومتابعتكم لقناتنا علي اليوتيوب ولصفحاتنا ومواقعنا التي ستجدون عليها كل جديد
We wish your support, participation, and follow-up to our YouTube channel and to our pages and websites that you will find all new
_____________________________
رابط قناتي علي اليوتيوب _ My YouTube channel
https://www.youtube.com/channel/UCRAn...
---------------------------------------------
Support link
---------------------------------------------
Support link
https://bit.ly/36AObIx
____________________________
follow my sites
https://www.shamscom.com
https://www.sunstore4u.com
*****************************
تابع احدث تدوينات ومقالات ليصلك كل جديد
http://bit.ly/3uyTO5G
_________________________________
حساب الفيس بوك الخاص بي facebook
https://www.facebook.com/profile.php?...
---------------------------------------------
أبو حسناء للمفروشات
---------------------------------------------
أبو حسناء للمفروشات
https://www.facebook.com/abo.hasnaa.f...
--------------------------------------------
حساب إنستجرام instagram
--------------------------------------------
حساب إنستجرام instagram
https://www.instagram.com/abo_hasnaa_...
---------------------------------------------
حساب تويتر twitter
---------------------------------------------
حساب تويتر twitter
https://twitter.com/Mohamed63625424
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق